كان ياماكان فى سالف العصر والاوان اسره كبيره تعيش بسعاده وحياه وفيره الى ان جاء شرير اختطف احدى بنات هذه العائله الكبيره فى زحام الحياه وغفله العائله خطفها هذا الشرير وابتدت العائله فى صراعات وحزن داخلها وابتدى كل طرف يرمى اللوم على الاخر فى اهماله لعدم الحفاظ على اختهم الصغيره . وبمرور الوقت كل فرد من هذه العائله انفرد بحياته وكون عائله صغيره له بعيد عن بيت العائله الكبيره ونسيوا ماحدث لااختهم الصغيره وتفرقت الاخوات وعددهم تسعه عشر واصبح لكلا منهن اسره صغيره تهتم بشئنها والاخت الكبرى عندها من الابناء سبعه وعشرون ومضى الزمان بكل اسره تهتم بشؤن افرادها وقليلا مايتجمعوا بمنزل العائله الذى اصبح مجرد اطلال وفى غبطه من الزمان اختفت احدى بنات الابنه الكبيره كما اختطفت من قبل اخت امها وكان المغتصب الخاطف هو نفس الذى اختطف من قبل ابنه العائله الكبيره ولم تسكت الابنه الكبرى لااختطاف ابنه من ابنائها وابتدت تعد العده لااسترجاع ابنتها الغاليه ومرت سته سنوات على اختطاف ابنتها من احضانها ولم تهدأ الابنه الكبرى واخذت تعد العده لااسترجاع ابنتها ويوم 25/04/1982 جمعت الاخت الكبرى كل اولادها واتجهت تحارب العدو الغاصب لاابنتها الجميله سيناء وفى هذا التاريخ استعادت الابنه الكبرى للبيت العربى استعادت سيناء ابنتها العزيزه بعد غياب سته سنوات عن احضانها رجعت سيناء بعد غياب سته سنوات واكبر ابناء الابنه كبرى مصر كان لمده ثلاثون عام عاق لاامه مصر وبدلا من ان يحن على بنت مصر سيناء كان انانى عديم الرحمه استقطع جزء من ارضها لتكون منتجع له ولااسرته وحرم اولادها من حنان واهتمام الام لتعويضها عن فتره غيابها واليوم 25/04/2011 تعود ثانيه ابنتنا سيناء بين اخواتها ويزورها ابنها البار عصام شرف على امل ن يعوضها مخاطبها لا لظلمك ثانيه نعم لتعميرك لتصبحى ابهى بنات مصرنا الجميله عوده حميده ياسينائنا الجميله وكل اولاد مصر سيعيدوا تعميرك لتصبحى قبله العالم كما كنت ارض الاديان والان الاخت الكبرى تناشد باقى اخواتها ان نعود جميعا للبيت الكبير ونتضامن وكما اعادت مصر الابنه الكبرى بنتها سيناء سيعود كل الاخوة الى البيت العربى الكبير لااستعاده اختهم فلسطين الحبيبه وان غدا لقريب ونصر الله ان شاء الله اكيد
الاثنين، 25 أبريل 2011
عيد ميلاد عوده الابنه وقريبا عوده الخاله
كان ياماكان فى سالف العصر والاوان اسره كبيره تعيش بسعاده وحياه وفيره الى ان جاء شرير اختطف احدى بنات هذه العائله الكبيره فى زحام الحياه وغفله العائله خطفها هذا الشرير وابتدت العائله فى صراعات وحزن داخلها وابتدى كل طرف يرمى اللوم على الاخر فى اهماله لعدم الحفاظ على اختهم الصغيره . وبمرور الوقت كل فرد من هذه العائله انفرد بحياته وكون عائله صغيره له بعيد عن بيت العائله الكبيره ونسيوا ماحدث لااختهم الصغيره وتفرقت الاخوات وعددهم تسعه عشر واصبح لكلا منهن اسره صغيره تهتم بشئنها والاخت الكبرى عندها من الابناء سبعه وعشرون ومضى الزمان بكل اسره تهتم بشؤن افرادها وقليلا مايتجمعوا بمنزل العائله الذى اصبح مجرد اطلال وفى غبطه من الزمان اختفت احدى بنات الابنه الكبيره كما اختطفت من قبل اخت امها وكان المغتصب الخاطف هو نفس الذى اختطف من قبل ابنه العائله الكبيره ولم تسكت الابنه الكبرى لااختطاف ابنه من ابنائها وابتدت تعد العده لااسترجاع ابنتها الغاليه ومرت سته سنوات على اختطاف ابنتها من احضانها ولم تهدأ الابنه الكبرى واخذت تعد العده لااسترجاع ابنتها ويوم 25/04/1982 جمعت الاخت الكبرى كل اولادها واتجهت تحارب العدو الغاصب لاابنتها الجميله سيناء وفى هذا التاريخ استعادت الابنه الكبرى للبيت العربى استعادت سيناء ابنتها العزيزه بعد غياب سته سنوات عن احضانها رجعت سيناء بعد غياب سته سنوات واكبر ابناء الابنه كبرى مصر كان لمده ثلاثون عام عاق لاامه مصر وبدلا من ان يحن على بنت مصر سيناء كان انانى عديم الرحمه استقطع جزء من ارضها لتكون منتجع له ولااسرته وحرم اولادها من حنان واهتمام الام لتعويضها عن فتره غيابها واليوم 25/04/2011 تعود ثانيه ابنتنا سيناء بين اخواتها ويزورها ابنها البار عصام شرف على امل ن يعوضها مخاطبها لا لظلمك ثانيه نعم لتعميرك لتصبحى ابهى بنات مصرنا الجميله عوده حميده ياسينائنا الجميله وكل اولاد مصر سيعيدوا تعميرك لتصبحى قبله العالم كما كنت ارض الاديان والان الاخت الكبرى تناشد باقى اخواتها ان نعود جميعا للبيت الكبير ونتضامن وكما اعادت مصر الابنه الكبرى بنتها سيناء سيعود كل الاخوة الى البيت العربى الكبير لااستعاده اختهم فلسطين الحبيبه وان غدا لقريب ونصر الله ان شاء الله اكيد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
و سينا رجعت كامله لينا .... عمار يا أرض مصر الطيبه
إرسال تعليق